Sunday, December 27, 2009

بحبك لو ما بتفهمني !!!

  • بحبك لو ما بتفهمني
  • أنا فهمانة كتير عليك
  • على حبك ما تعلمني
  • يمكن بدي حبك هيك
  • لو أنك مش عم بتطل
  • أول ما بتوصل بتفل
  • لو أنك مش متل الكل
  • بشوفك ولا أحلى من هيك
  • بيعجبني ما بتحكيني حكي كل يوم بينقال
  • وسكوتك بيخليني بجاوب علي مية سؤال
  • شو فكرك ما بعرف يعني
  • لو ما حكيتك عم تسمعني
  • أنا قلبي كلما يضيعني
  • بيسألني يا حبيبي عليك !!!!

Wednesday, December 23, 2009

غيرة!!!

  • مدخل:

  • انا فيا عيوب كتيرة عصبية و كلي غيرة
  • وخصوصا في المحبة اعمل من الحبة قبة !!!

  • انغام

  • نص:
  • كيف صرتي يا نفسي الي هذا الغياب
  • ومتي استسلمت يا روحي لرياح التعب
  • كيف يا قلب تحولت طاقة الحب الرحيب
  • الي صراخات ملونة بالغضب
  • كيف يدخل هواكي صافيا الي رئتاي
  • و يخرج من نواحي روحي
  • رغبة في التملك و الاستلاب
  • زمانا اخلد الي السكون
  • ثم انتفض فجأء كطائر خرافيا جريح
  • كيف يا قلب يخذلك الالم
  • فتري في استمتاع الحبيبة بالحياة
  • اقتراب الاصدقاء من نواحي بيتها
  • مررور النسائم من تحت شباكها
  • عبور الضوء مابين رمشها و الحاجب السواد
  • مثارا للغليان و الغضب الرهيب
  • انه الحب يضخ الحان العشق
  • في هذا القلب الرهيف
  • ويضمخ الروح بانواع بديعة
  • من اللهفة والخوف الغيور
  • و رغم علمي ان ذاك ليس من صحيح القول
  • او سليم الفعل المستقيم
  • يا وليتاه ان لم تعلمي يا اميرتي
  • انني احبك علي طريقتي

فاعذريني يا حب عمري

  • و عليكي التواصي بالحق الصبور !!!!

Tuesday, December 15, 2009

كل عام و مدونتي بخير !!!

  • اليوم تكمل مدونتي عامها الثاني !!!
  • اتمني لها مزيدا من الايام القادمة
  • المليئة بالفرح و الحب و السعادة
  • و عامرة بالحبر و عبق الكلمات
  • شكرا لكل الذين ساهموا في وجود هذه المدونة علي ارض الواقع
  • و من رفدوها بحضورهم و تعليقاتهم و الدائمة و المستمرة
  • و شكرا لك يا مدونتي انك جمعتيني
  • بمجموعة رائعة من الاصدقاء و الاحباب
  • و كنتي جسرا بيني و بين كل قارئ\ئة يقدر الكلمة و يشجع الابداع
  • و الشكر اولا و اخيرا لاميرة هذه المدونة
  • حبيبتي و صديقتي و اختي و امي
  • و رفيقة دربي في الافراح و الاتراح
  • الحبيبة جدا جدا جدا منمن

Monday, December 14, 2009

اواخر الشتا !!!

كنا في اواخر الشتاء قبل اللي فات

زي اليومين دول عشنا مع بعض حكايات

انا كنت لما احب اتونس معاه

انا كنت باخذ بعطي واروحله من سكات

والناس فعز البرد يجرو ويستخبو

وانا كنت بجري واخبي نفسي قوام في قلبه

ولحد لما الليل يليل ببقي جنبو

وافضل بعز البرد وياه بالساعات

على سهوة ليه الدنيا بعد ماعشميتنا

وعيشتنا شوية رجعت موتتنا

والدنيا من يوميها يا قلبي عودتنا

لما بتدي حاجات قوام بتاخد حاجات

وسط الشوارع ناس كتيره مروحين

والناس يا قبي هما هما وهوا فين

وانا ماشية باتلفت وبسال كل يوم بيعمل ايه دلوقتي

وبيحلم بمين

والناس فعز البرد يجرو ويستخبو ,

وانا كنت بجري واخبي نفسي قوام في قلبه

ولحد لما الليل يليل ببقي جنبو

وافضل بعز البرد وياه بالساعات

على سهوة ليه الدنيا بعد ماعشميتنا

وعيشتنا شوية رجعت موتتنا

والدنيا من يوميها ياقلبي عودتنا

لما بتدي حاجات قوام بتاخد حاجات

Saturday, December 5, 2009

اسئلة حمراء !!!

حدائق دخان و ظلال سوداء
معلقة بين قلبي و بينك سد
شوقك لي يصلني مبتورا و هزيل
لا ادري هل رأسي مملوء بالاوهام
ام هو دوما احساسك مخبوء للغد
صحائف اسرار في حبك
لم يفض غموضها لقاء بعد
انت تريني بعين مغمضة عن عمد
و قلب متعب و بعض من شك
و انا ابصرك يا انثي كما لم تبصرك
عين الشهوة في الافق الممتد
لا اعرف ان كان حبك في صدري
فعلا عشوائي ام ألم مقصود
ان كانت لحظاتنا الاجمل
قد ذهبت مع الريح
ام اني هنائي معك لم يبدأ بعد
كل ما اعرف ان قلبي
يعدني معك الجنة
لا حورية غيرك ستفتنني
و لا حواء بعدك
ستهبطني للارض !!!

احبك....ايكادوللي

Thursday, November 26, 2009

عيد سعيد

  • كل سنة و انتو طيبين
  • و يعود علينا و عليكم جميعا
  • بالصحة و السعادة و العافية يا رب !!!!
  • و كل سنة و انت طيب يا روحي
  • يا الي حبك مهون الآمي وجروحي
  • انت أشر وشاور وانا افديك بروحي
  • كل سنة وانت حبك ماليني
  • وانا شايلك في قلبي وشايلك في عيني
  • !!! وانت دايما منور حياتي وسنيني

Tuesday, November 24, 2009

مين خرّب بنتي؟

مين خرّب بنتي *
تتناول هذه النشرة قضية المواجهات المتكررة بين المثليات وأهاليهن, نخوض من خلالها في الواقع الذي تعيشه النساء المثليات, في أسباب تلك المواجهات وفي ما قد يكون وراء اعتقادات الأهل وبحثهم الدءوب عن "مين خرب بنتي؟!". "انتِ مش بنتي اللي بعرفها, مش بنتي اللي ربيتها, الحق على صاحباتك اللي مرافقتيهن هنّ اللي خربوك!" هذه الجمل ذاتها التي سمعتها من أهلي, ونفس الجمل وأخرى مشابهة لها سمعتها صديقاتي هي الأخرى من أهاليها. "مين اللي خرب بنتي؟!" هذا ما شغل بال أهالينا, هذه ردة فعلهم الأولية لإفصاحنا عن مشاعرنا التي لا تتلاءم وقواعد المجتمع وقاعدة مشاعر أفراده بما فيهم أفراد عائلتي. اختلافي عنهم يعني لهم وجود خللٌ ما, وان مصدر هذا الخلل وبلا شك شيء ما خارج نطاق حصنهم العائلي, جهة ما أخرى يمكن إلقاء اللوم عليها. لكن لما كل هذا الغضب؟! من قال ان الاختلاف يكون بالضرورة نتيجة تأثر خارجي؟ إني بالحقيقة أتفهم غضب أهلي وحزنهم, أعرف أن ما يمر على الأهل في هذه المواقف, أي تلقي صدمةً كهذه ليس بالهيّن أبداً. ينسب الأهل كل ما يبدر عن أبنائهم وبناتهم إلى أنفسهم وتربيتهم التي لا تشوبها شائبة بالطبع. لكن عندما يُصدم الأهل باختلاف ابنتهم عن القاعدة المجتمعية التي ربوها عليها، يلجئون إلى تفسير ذلك كخلل ما في ابنتهم, خلل يُسقطونه على أنفسهم لظنهم ان تربيتهم هي أداة الهندسة الرئيسية التي تصقل وتحدد من تكون وكيف تكون ابنتهم. وأنه إن كانوا ربوا ابنتهم على قواعد ومبادئ معينه فعليها أن تبقى كذلك وأن تحقق توقعاتهم منها. ومن هنا ينبع شعورهم بالذنب الذي سرعان ما يقومون بإنكاره وإسقاطه على شخص ما أو جهة ما أخرى, غالبا ما تكون الجهة المتهمة عبارة عن الأشخاص الذين لهم علاقة قريبة مع ابنتهم. أحياناً يقوم الأهل بتوجيه أصابع الاتهام إلى عواملٍ أخرى باعتبارها دخيلة, كالتلفزيون, الانترنت, الكتب, الجامعة وغيرها. أحياناً يكون عند أهالينا شك بالنسبة لمثليتنا وتصرفاتنا أو أصدقاءنا ولكنهم يحاولون إنكارها او عدم إظهارها لأنها مجرد شكوك ولأن الحقيقة لم تخرج للنور أمامهم وأمام المجتمع بعد. لذا يحاولون إبعاد هذه الشكوك لكي لا ينتهي بهم الأمر بتصديقها. أخبرتني إحدى الفتيات بما تواجهه مع أهلها "أمي بتعرف صديقتي فلانة, بروح عندها وبتيجي عنا من زمان, ومن فترة أمي سمعت أنها مثلية, وسألتني بس أنا أنكرت, أنا بعرف أنه امي مش حابة اني أكون صحاب معها بس بنفس الوقت ما بتقدر تقول اشي اسا فجأة لأنها بتعرف انها من أعز صاحباتي من زمان والمفروض انه ما يتغير اشي". غالبا ما يشعر أهلنا باختلافنا منذ الصغر, او في فترة المراهقة, ففي بعض الحالات يكون ذلك واضحا كالشمس, لكنهم عادة ما يفضلون التغاضي عن الأمر واستبعاده، قد تثار شكوكهم من جديد عند علمهم أو شكهم باحتمال مثلية أحد أصدقاءنا, فليس لهم إلا محاولة إسقاط أسباب ما هو غير متوقع منّا على أصدقائنا. والحل بالطبع في هذه الحالة من وجهة نظرهم إبعادنا عن من هم أصدقاء السوء. إلا أنني على ثقة بأنه وفي داخلهم يعرفون ان ابنتهم لم تتغير لأنها كانت على هذه الحال منذ الصغر. حدثتني إحدى صديقاتي أنها كلما أرادت أن تخرج مع صديقتها تبدأ أمها بالنق: "ليش طالعات؟ ما انتوا طلعتوا هذا الاسبوع, مفش حاجة تروحي، مش راح تموتي لو ما شفتيها", "اذا بدك تروحي تعيشي معها روحي", "ليش هالقد زعلانه؟ شو حبيبتك هي؟". لا شك عندي بنوايا الأهل الطيبة، يقولون ما يقولون ويفعلون ما يفعلون ظناً منهم أنهم يحرصون على مصلحتنا, ويريدون لنا الأفضل, ولكن في كثيرٍ من الأحيان هناك تناقض بين ما نراه نحن يخدم مصلحتنا وما يرونه هم. في اغلب الأحيان وبالذات في مجتمعنا العربي يرى الأهل مصلحتنا في تقبل المجتمع لنا وإتباعنا لشرائعه, وتحاشينا كل مواجه ممكنة له. رغم علم أهالينا أن ليس كل ما هو مُتبَع في المجتمع صحيح, أو ليس كل ما يحدده المجتمع ملائم لنا, ولكن من الطبيعي أن يكون إتباع التيار أسهل من الخروج عنه, لذا يُفضلون ما هو أسهل, فمثلاً, عندما يسمحوا لنا بلبس لباس معين أو بتصرف مُعين خارج منطقة سكننا ومعارفنا, أي خارج مجتمعنا المحيط ولا يسمحون بنفس اللباس أو التصرف داخل هذه المنطقة وذلك لكي لا يضطروا سماع أي كلام من الناس وليتحاشوا مواجهة المجمع. وكذلك الأمر بالنسبة لمثليتنا, بعض العائلات حين تدرك مثلية بناتها تفضل أن تسكنها بعيداً عنهم وعن مجتمعهم لألا يعرف الناس وليتفادوا مواجهة المجتمع بمثلية بناتهم. لا نريد أن نخرج نحن من الخزانة لنضع أهلينا في خزانة يختبئون فيها من بطش المجتمع وقيوده, ولكن من الصعب أن نحيا نحن حياتنا بالسر داخل الخزانة, اذا أردنا تغيير نظرة المجتمع لمن مثلنا علينا أن نبدأ أولا بأنفسنا وأن نتحمل نحن وأهالينا مواجهة المجتمع بشجاعة وفخر, لا شك بان الثمن سيكون باهظا, إلا أن ذلك قد يؤدي في نهاية المطاف الى شرعنة المجتمع للمثلية الجنسية تماما كما اعتاد عليها أهالينا وتقبلوها. هنالك ادعاءٌ دائم بأن المثلية استوردت من الغرب, كل ما يأتي من الغرب كالبرامج التلفزيونية,الأفلام والانترنت وحتى الكُتُب أحياناً وكل جديد يوحي بالانفتاح يُزج به بقفص الاتهام أيضا, "هاي الأفلام اللي بتحضريها هي اللي خربتك! هادا الانترنت اللي قاعده قباله كل النهار قلبلك عقلك!" والكثير من الصيغ المُشابهة لهذه الجمل التي تعلوا بأفواه أمهاتنا بالذات حين تطلب منا أن نساعدها في شغل البيت ونقول "ليش ما تطلبي من أخوي يساعدك؟" ولكن لا مفر هذه أمهاتنا وهذا ما نشأت عليه, لا ألومهن على ذلك. فلربما لم تكن متوفرة لهن تلك الكتب التي أكدت لي أني على حق بما أشعره, بأنه لا يوجد هناك أي فرق بيني وبين أخي, او الانترنت الذي أقرأ فيه عن نساء يطالبن بحقوقهن وبالمساواة, لم تكن هناك أفلام تُظهِر قوة المرأة وتأثيرها في المجتمع وأنها ممكن أن تكون ما تريد وتفعل ما تريد بما يمليه عليها إحساسها, لم تذهب أمهاتنا إلى الجامعة لترى أن هناك نساء يقفن ويتظاهرن من أجل حقوقهن، من أجل نيل حرياتهن, ولكي لا يأتي ذلك اليوم الذي تقول لابنتها "بس لما تتزوجي اعملي اللي بدك اياه, اسا لا!". لماذا يظن أهالينا أن هذه الصديقات, أو نساء الجمعيات الآتي تعرفت عليهن بمظاهرة أو من على الانترنت أو الكتب كانت ذا تأثير سلبي علي؟! لما لا تكون على العكس من ذلك, عززت شجاعتي وجعلتني أقوى على النهوض لأقول بصوتٍ يسمعه كل البشر "أنا هنا, أنا انسانه قبل أي شيء, لي حقوقي ان كنت مثلية أو مثلكم, انا هي أنا وسأبقى إن شاء العالم أم أبى", أليس هذا أفضل من أن أنساب مع مجتمعٍ ذكوري لا يمثلني, بل يكاد يمحي وجودي, يريدني تابعة للرجل فقط! يرفضني لأني رفضت أن أتبعه ورضيت به صديقاً ليس أكثر وأردت للمرأة أن تكون لي حبيبة وشريكة! لم أعرف يا أبي ذلك السبب الذي جعلك تأخذ مني ذلك الكتاب الذي يتحدث عن حقوق المرأة, ألانك تخشى على سلطتك منه أم لأنك أردت لحياتي أن تكون أسهل بدونه, ألأنك تخشى أن أُدرك معنى تلك الحقوق ويقوم المجتمع بنفيي ورفضي لو طالبت بها؟! أمي, أبي, أخوتي ومجتمعي, أعلم أن تقبل مثليتي ليس سهلاً, لكني لست بمصيبةٍ حلّت عليكم, أنا منكم واختلافي عنكم ليس ذنبي ولا ذنبكم بل هو ليس بالذنبٍ أصلاً لتتحملوه أو تلقوه عليّ أو على أصدقائي أو كتبي أو أي شيء آخر. لم أُخّيَّر في ذلك, كما لم أُخَيَّر في أن أكون ابنتكم أو من مجتمعكم, هذه هي حقيقتي التي لن أخفيها ولن أخجل بها كما لن أخجل بكم. لذا دعونا ننظر للأمور بمنظور اوسع ولنسقط تلك الرؤية الضيقة, دعونا نبحث عن الايجابي, عن ما قد يقود مجتمعنا الى الأفضل, وليس الانشغال بان كنت سأغفى بجانب امرأةٍ أو رجل.
*منقول عن مقالة الاخت زوي هواري / ناشطة نسوية وعضوة في مجموعة أصوات الفلسطينية

Monday, November 16, 2009

عم بحلم برفيقة !!!

  • عم بحلم برفيقة تقلي مشي نطلع صوب الشمس
  • اخدها ونطير نعلي مطرح لاجن ولا انس
  • ونلاعب نجمات الكون نركض هون ونلعب هون
  • وقلا بحبك .. قلا بحبك بتحبيني بتحبيني؟
  • تقلي بحبك انت وبس
  • عم بحلم برفيقة تكون رفيقة عمري بهالطرقات
  • انا وهي سوا نكون حكاية شعر وغنيات
  • ونخرطش عخدود النجمة
  • تكتب اسما وبكتب اسمي
  • وقلا بحبك بتحبيني بتحبيني؟
  • تقلي بحبك انت وبس
  • يارفيقة احلامي طلي من الغيب من المسافات
  • ما بدي وحداني تضلي مزروعة مثل خيالات
  • صارلي من عمري ناطر حبيبي
  • بجنوني بسافر
  • وقلا بحبك بتحبيني بتحبيني؟
  • تقلي بحبك انت وبس

Thursday, November 12, 2009

الآف السنوات لا تكفي !!!

  • آلاف وآلاف السنوات
  • لا تكفي لتقول
  • أبدية تلك الثانية الصغيرة
  • التي قبلتني فيها !!!

جاك بريفير ...شاعر فرنسي

جاك بريفير شاعر فرنسي شهير وُلد في باريس سنة 1900م وعاش فيها. وتعلّم من الشارع والحياة الشعبية أكثر مما تعلّم في المدرسة. التقى عدداً من الشعراء والرسامين والأدباء الذين شكّلوا، فيما بعد، الحركة السريالية، فانتمى إلى هذه الحركة، وكان عنصراً فعّالاً فيها. ثمّ انصرف إلى تلحين عدد من قصائده وأغانيه مع الملحن جوزف كوزما ومن بعد ذلك لكتابة المسرحيات وسيناريوهات السينما، وظل مستمرا في كتابة الشعر، ومنه شعر خاص بالأطفال. رحل بريفير في الحادي عشر من ابريل سنة 1977. ولكنه ترك إبداعا خالدا وشعرا لا تمله. ورغم القول ان الشعر يفقد شعريته عندما يُترجم، فان المتعة والدهشة تبلغ أقصاها عند قراءة قصائد بريفير في بعض ترجماتها العربية

Thursday, November 5, 2009

سنة حلوة يا جميل !!!

الجميلة منمن
كل سنة و انتي طيبة يا احلي منمن و انشاء الله السنوات الي جاية احلي و احلي يا رب !!!

Friday, October 30, 2009

قلب فاضي !!!

حد عايز قلب فاضى..

قلب طيب..قلب هادى؟

قلب كله حنان وعطف..

يخطفك من الحزن خطف

مستعد يحب حتى..

قلب عايز ينسى ماضى

قلب شارى مش ببيعه..

قلب غالى ومش هيرخص

قلب لسة فى عز ربيعه..

بس نفسه فى قلب مخلص حد عنده؟

..اللى عنده قلب ملكه قلب عنده..

مستعد يحب حتى..

قلب عايز ينسى ماضى

قلب ناوى يحب حبيبه

قد كل الناس ما اتحبو

واللى شوقه فى يوم هيجيبو..

ياهناه ويافرح قلبه

مين يقرب؟

مين يجرب؟

قلبى اولى

قلبى اقرب

مستعد يحب حتى.

.قلب عايز ينسى ماضي !!!!

Monday, October 26, 2009

برهان العسل

"كنت أصل إليه مبللة وأول ما يفعله هو أن يمد إصبعه بين ساقي يتفقد "العسل" كما كان يسميه¡ يذوقه ويقبلني ويوغل عميقاً في فمي وأقول له: من الواضح أنك تطبق تعاليم الدين وتوصيات كتب شيوخي القدماء: (أعلم أن القبلة أول دواعي الشهوة والنشاط وسبب الإنعاظ والانتشار¡ ومنه تقوم الذكور وتهيج النساء¡ ولا سيما إذا خلط الرجل بين قبلتين بعضة خفيفة وقرصة ضعيفة)".
*******
الادب المتمرد
هذا المقطع لم يكتبه رجل عربي¡ فهو مقطع من رواية الشاعرة السورية المقيمة بباريس سلوى النعيمي¡برهان العسل¡ الصادرة لدى دار رياض الريس للكتب. ما كتبته سلوى النعيمي في روايتها¡ برهان العسل¡ لم يعد حالة شاذة او طارئة في الثقافة العربية وتحديدا فيما بات يعرف بالأدب النسوي او بالدق الادب المكتوب بأيدي نسائية. خلال الاعوام الأخيرة¡ "تجرأت" المرأة العربية على تابوهات المقدس والمحرم في العقل العربي¡ واستاطعت هتك استار الثالوث المحرم في الدين والجنس والصراع الطبقي وان كان الجنس هو اكثر التباهوات التي تجرأت عليها المرأة العربية ليس فقط في الادب وانما في السينما والاغاني. ولكن ما هو ملفت للنظر في انفجار الادب الايروتيكي النسوي¡ هو صدوره عن مناطق عرفت ولا تزال بانها الأكثر محافظة في المجتمعات العربية¡ فقد اتت "البشارة" اساسا من السعودية تحديدا التي تشهد طفرة في الادب النسوي المتمرد على ثقافة هذا المجمتع "المغلق"¡ فمن رواية السعودية رجاء الصانع "بنات الرياض" الى رواية صبا الحرز "الآخرون¡ ووردة عبدالملك "الأوبة"¡ الى "ملامح" زين حفني¡ خط ادب المرأة في السعودية نهجا في الكتابة المقتربة الى حد كبير من الاباحية في تناول الموضوع الجنسي بما في ذلك او فوق كل ذلك التناول الصريح للعلاقة "المثلية" او "السحاقية"¡ ليس فقط بوصفها ظاهرة منتشرة انما ايضا في الاسهاب في وصف الممارسة الجنسية المثلية دون أي خوف من اتهام او ملاحقة المجتمع المحافظ. ومن السعودية الى الاردن¡ التي وان كانت عرفت عددا من الكاتبات والروائيات الا ان الملفت للنظر ان الروائيات الاردنيات وقد اخذتهن موجة سيل الكتابات الايروتيكية انضم بعضهن لركب سريعا فرواية "خارج الجسد" لعفاف البطاينة التي اثارت حفيظة المجتمع الذكوري الأردني الى رواية "مرافيء الوهم" لليلى الأطرش وأخيرا رواية القاصة حزامة حبايب "أصل الهوى"¡ التي استفزت الرقيب الاردني لشدة جرأتها في تناول الجنس قضية ووصفا¡ مما دفعه الى منعها من التداول في السوق المحلي. اما في الكويت فان الكاتبة ليلى العثمان لا تزال تثير حولها موجة اثر اخرى من الجدل والنقاش وفي روايتها "صمت الفراشات"¡ وهي رواية عن الحب وممارسته لا تتورع العثمان عن وصف الممارسة الجنسية والقضيب الذكري باسهاب. وفي العراق فان عالية ممدوح في روايتها "الغلامة" و "المحبوبات"¡ لم تكن اقل جرأة زميلاتها العربيات. واذا كان المجتمع اللبناني المنفتح سمح بظهور كاتبات تجران على تابو الجنس منذ سنين الا ان الرواية النسوية الحديثة باتت اكثر جرأة في التعاطي مع هذا المحرم ولكن هذه المرة في الاسهاب في وصف العملية الجنسية او الاعضاء الجنسية ولكن ما هو اكثر من ذلك هو ايضا تناول العلاقات المثلية "السحاقية" كما هو الحال في رواية "انا هي انت" لالهام منصور. غير ان روايات علوية صبح "مريم الحكايا ودينا" استفزت اكثر من رقيب عربي وتحديدا الرقيب المصري الذي منع دخول هذه الاعمال الى معرض القاهرة للكتاب. وفي الجزائر فقد ظهرت الروائية فضيلة الفاروق التي لم تشأ ان يغادرها قطار الادب الايروتيكي النسوي العربي فقدمت للقاريء روايتي "تاء الخجل" و "اكتشاف الشهوة"¡ وكادت الفاورق ان تضع مواطنتها احلام مستغانمي صاحبة "ذاكرة الجسد" طي النسيان. لا تنوي هذة المادة مراجعة كل الادب النسوي العربي والجنس ولكن هذه الظاهرة باتت موجودة في كل دول المنطقة ربما مع استثناءات قليلة ففي سوريا هناك عدد لا باس به من الروائيات الجديدات واللواتي لم يكن اقل جرأة من زميلاتهن العربيات. لقد وضعت الكتابات النسوية العربية الجديدة ادب نساء عربيات معروفات امثال غادة السمان ونوال السعدواي واحلام مستغانمي وفاطمة المرنيسي على الرف وأصبحت أعمال هؤلاء النسوة "محافظات قياسا"¡ الى الادب الجديد. غير ان الملفت للنظر اكثر¡ ان المرأة العربية تجرأت على هذا "المحرم" الجنسي اكثر بكثير ما تجرأ الرجل العربي¡ وربما باستثناء حالات قليلة تجرأ فيها الروائي العربي على تناول الجنس بكل هذا الاسهاب والتفاصيل وتناول العلاقات المثلية الجنسية¡ كما هو الحال عند اللبناني رشيد الضعيف او المغربي محمد شكري او المصري ابراهيم صنع الله ومواطنه علاء الاسواني. فان الادب الذكوري العربي اصبح "محافظا" جدا قياسا الى ادب المراة خاصة في موضوع العلاقة المثلية وقد كان مجرد ذكر علاء الاسواني لقضية المثلية الجنسية في روايته "عمارة يعقوبيان" او اعتراف سهيل ادريس في سيرته الشخصية "ذكريات الحب والادب" بمثلية والده او اعتراف المصري شريف حتاته في سيرته "نوافذ مفتوحه" باغتصابه اثناء الطفولة وبعض المفترقات الاخرى كان كل ذلك مدعاة لاثارة الجدل والاتهامات غير ان الامر نفسه لا يحصل مع ادب المرأة العربية الذي بات يلاقى رواجا وترحيبا وتشجيعا.
*منقول

Friday, October 23, 2009

العالم العربي

تميم البرغوثي قلم و قدرات ابداعية منقطعة النظير

تسمعه فتحس انه يسرق الكلمات من فمك

ينسجها لغة ساحرة

باهرة التراكيب البيانية و التمازجات اللغوية

قصيدته في العالم العربي من اجمل ما كتبه

و ما سمعته له في هذه الشبكة العنكبوتية !!!!!

*****************************************

في العالم العربي تعيش

كما قط ساكن تحت عربية

عينيه ما تشوف م الدنيا دي حاجة إلا الجِـزَم

في العالم العربي تعيش

كما بهلوان السيرك تحتك بهلوان

دايس عليه وفوق دماغك بهلوان دايس عليك

والكل واقف محترم

في العالم العربي تعيش

مباراة بقالها ألف عام

لعّيبة تجري يمين شمال

والكورة طول الوقت في إيدين الحكم

في العالم العربي تقول للبنت حبيتك تناولك بالأَلَم

في العالم العربي تعيش، تشتم في طعم المية

و الطعمية والقهوة ورُوَّادها وفي مراتك وأولادها

وحر وزحمة الأوتوبيس وفي اللي بيعمله ابليس وفي التفليس

ولو سألوك تقول الحمد لله ربنا يديمها نعَم

في العالم العربي تعيش

كما دمعة في عيون الكريم

المحنة تطردها يرجّعها الكَرَم

في العالم العربي تعيش

تلميذ في حوش المدرسة من غير فطار

عينه على الشارع وبيحيي العَلَم

في العالم العربي تعيش

بتبص في الساعة وخايف نشرة الأخبار تفوت

علشان تشوف ع الشاشة ناس

!!!! في العالم العربي تموت.

Sunday, August 30, 2009

احتفال النار !!!!!

الماء ينهمر بغزارة من سماء بلا طيور

رمح اعرج مغروز في صدر غزالة منحوسة

انثي ترتشف الشاي بعذوبة

تمارس الحب بثقة دائمة الظنون

علي طريقة النبوءات المجنونة

تهتك عري الحقيقة الشريرة

و تبعث بها الي عمق القحط

قلبي كحبة لوز في حقل اللحظة

ارقب تلك الانثي باشتياق عابث

هل حان الوقت يا امرأة النار

اني تحيلي من جسدي نورا و مشاعل؟؟

احبك؟ اعشقك؟

دعينا نؤجل جميع الاسئلة

الي ما بعد الاحتفال !!!

Friday, August 21, 2009

رمضان كريم

  • يجئ رمضان هذا العام ...
  • وأنا أصوم عن متعة قربك...
  • اصلي صلوات عشقي نحو قبلتك...
  • وأفطر على وجع غيابك..
  • .و الي ان يأتي عيد لقاءنا...
  • . سأظل كل يوم اتهجد حاجتي اليك
  • !!! كل عام و انت كما اشتهيك...لي وحدي
  • كل سنة و انتوا طيبين و رمضان كريم
  • و البحبه كله كريم !!!!!!

Monday, August 10, 2009

ستة دروس في ستة دقائق‏ !!!

الدرس الأول:

دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!فكرت الزوجة للحظة، ثم خلعت المنشفة.تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.بعد ذهابه، صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال: من كان الطارق؟أجابت: إنه جارنا بوب.فقال: هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟

مغزى القصة:

حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين!

الدرس الثاني:

عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته:- يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعانما وضعها على ساق الراهبة مجددًا.- يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!- المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت.دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129:'واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد'.

مغزى القصة:

إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.

الدرس الثالث:

حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا.أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد:- لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.سارع البائع للهتيف:- أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها، تقافز المحاسب صارخًا:- أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي.لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:- أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.

مغزى القصة:

اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.

الدرس الرابع:

رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.قال الأرنب للنسر:- هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟- بالطبع يا عزيزي الأرنب.استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.

مغزى القصة:

لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!

الدرس الخامس:

كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:- ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.- ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.وهكذا كان.في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة.وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها.

مغزى القصة:

يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.

الدرس السادس:

هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.

مغزى القصة:

1. ليس كل من يهيل التراب عليك عدواً.

2. ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً.

3. حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً