Monday, October 26, 2009

برهان العسل

"كنت أصل إليه مبللة وأول ما يفعله هو أن يمد إصبعه بين ساقي يتفقد "العسل" كما كان يسميه¡ يذوقه ويقبلني ويوغل عميقاً في فمي وأقول له: من الواضح أنك تطبق تعاليم الدين وتوصيات كتب شيوخي القدماء: (أعلم أن القبلة أول دواعي الشهوة والنشاط وسبب الإنعاظ والانتشار¡ ومنه تقوم الذكور وتهيج النساء¡ ولا سيما إذا خلط الرجل بين قبلتين بعضة خفيفة وقرصة ضعيفة)".
*******
الادب المتمرد
هذا المقطع لم يكتبه رجل عربي¡ فهو مقطع من رواية الشاعرة السورية المقيمة بباريس سلوى النعيمي¡برهان العسل¡ الصادرة لدى دار رياض الريس للكتب. ما كتبته سلوى النعيمي في روايتها¡ برهان العسل¡ لم يعد حالة شاذة او طارئة في الثقافة العربية وتحديدا فيما بات يعرف بالأدب النسوي او بالدق الادب المكتوب بأيدي نسائية. خلال الاعوام الأخيرة¡ "تجرأت" المرأة العربية على تابوهات المقدس والمحرم في العقل العربي¡ واستاطعت هتك استار الثالوث المحرم في الدين والجنس والصراع الطبقي وان كان الجنس هو اكثر التباهوات التي تجرأت عليها المرأة العربية ليس فقط في الادب وانما في السينما والاغاني. ولكن ما هو ملفت للنظر في انفجار الادب الايروتيكي النسوي¡ هو صدوره عن مناطق عرفت ولا تزال بانها الأكثر محافظة في المجتمعات العربية¡ فقد اتت "البشارة" اساسا من السعودية تحديدا التي تشهد طفرة في الادب النسوي المتمرد على ثقافة هذا المجمتع "المغلق"¡ فمن رواية السعودية رجاء الصانع "بنات الرياض" الى رواية صبا الحرز "الآخرون¡ ووردة عبدالملك "الأوبة"¡ الى "ملامح" زين حفني¡ خط ادب المرأة في السعودية نهجا في الكتابة المقتربة الى حد كبير من الاباحية في تناول الموضوع الجنسي بما في ذلك او فوق كل ذلك التناول الصريح للعلاقة "المثلية" او "السحاقية"¡ ليس فقط بوصفها ظاهرة منتشرة انما ايضا في الاسهاب في وصف الممارسة الجنسية المثلية دون أي خوف من اتهام او ملاحقة المجتمع المحافظ. ومن السعودية الى الاردن¡ التي وان كانت عرفت عددا من الكاتبات والروائيات الا ان الملفت للنظر ان الروائيات الاردنيات وقد اخذتهن موجة سيل الكتابات الايروتيكية انضم بعضهن لركب سريعا فرواية "خارج الجسد" لعفاف البطاينة التي اثارت حفيظة المجتمع الذكوري الأردني الى رواية "مرافيء الوهم" لليلى الأطرش وأخيرا رواية القاصة حزامة حبايب "أصل الهوى"¡ التي استفزت الرقيب الاردني لشدة جرأتها في تناول الجنس قضية ووصفا¡ مما دفعه الى منعها من التداول في السوق المحلي. اما في الكويت فان الكاتبة ليلى العثمان لا تزال تثير حولها موجة اثر اخرى من الجدل والنقاش وفي روايتها "صمت الفراشات"¡ وهي رواية عن الحب وممارسته لا تتورع العثمان عن وصف الممارسة الجنسية والقضيب الذكري باسهاب. وفي العراق فان عالية ممدوح في روايتها "الغلامة" و "المحبوبات"¡ لم تكن اقل جرأة زميلاتها العربيات. واذا كان المجتمع اللبناني المنفتح سمح بظهور كاتبات تجران على تابو الجنس منذ سنين الا ان الرواية النسوية الحديثة باتت اكثر جرأة في التعاطي مع هذا المحرم ولكن هذه المرة في الاسهاب في وصف العملية الجنسية او الاعضاء الجنسية ولكن ما هو اكثر من ذلك هو ايضا تناول العلاقات المثلية "السحاقية" كما هو الحال في رواية "انا هي انت" لالهام منصور. غير ان روايات علوية صبح "مريم الحكايا ودينا" استفزت اكثر من رقيب عربي وتحديدا الرقيب المصري الذي منع دخول هذه الاعمال الى معرض القاهرة للكتاب. وفي الجزائر فقد ظهرت الروائية فضيلة الفاروق التي لم تشأ ان يغادرها قطار الادب الايروتيكي النسوي العربي فقدمت للقاريء روايتي "تاء الخجل" و "اكتشاف الشهوة"¡ وكادت الفاورق ان تضع مواطنتها احلام مستغانمي صاحبة "ذاكرة الجسد" طي النسيان. لا تنوي هذة المادة مراجعة كل الادب النسوي العربي والجنس ولكن هذه الظاهرة باتت موجودة في كل دول المنطقة ربما مع استثناءات قليلة ففي سوريا هناك عدد لا باس به من الروائيات الجديدات واللواتي لم يكن اقل جرأة من زميلاتهن العربيات. لقد وضعت الكتابات النسوية العربية الجديدة ادب نساء عربيات معروفات امثال غادة السمان ونوال السعدواي واحلام مستغانمي وفاطمة المرنيسي على الرف وأصبحت أعمال هؤلاء النسوة "محافظات قياسا"¡ الى الادب الجديد. غير ان الملفت للنظر اكثر¡ ان المرأة العربية تجرأت على هذا "المحرم" الجنسي اكثر بكثير ما تجرأ الرجل العربي¡ وربما باستثناء حالات قليلة تجرأ فيها الروائي العربي على تناول الجنس بكل هذا الاسهاب والتفاصيل وتناول العلاقات المثلية الجنسية¡ كما هو الحال عند اللبناني رشيد الضعيف او المغربي محمد شكري او المصري ابراهيم صنع الله ومواطنه علاء الاسواني. فان الادب الذكوري العربي اصبح "محافظا" جدا قياسا الى ادب المراة خاصة في موضوع العلاقة المثلية وقد كان مجرد ذكر علاء الاسواني لقضية المثلية الجنسية في روايته "عمارة يعقوبيان" او اعتراف سهيل ادريس في سيرته الشخصية "ذكريات الحب والادب" بمثلية والده او اعتراف المصري شريف حتاته في سيرته "نوافذ مفتوحه" باغتصابه اثناء الطفولة وبعض المفترقات الاخرى كان كل ذلك مدعاة لاثارة الجدل والاتهامات غير ان الامر نفسه لا يحصل مع ادب المرأة العربية الذي بات يلاقى رواجا وترحيبا وتشجيعا.
*منقول

25 comments:

Anonymous said...

تحية عظمى لفريق اول ركن طيار الهندسة كلها

يا عزيزتي لابد من هذا البرهان
ليظهر لقدانتشره رائحه عسله بكل الارجاء

الي انا بشوفه شخصيا بموضوع الكتابات التي كسرت عقدت الجنس في المؤلفات العربيةضرورية وبالاخص بأقلام نسائية
اعتقد حان وقت الانفجار النسوي لبظهرن ويبدعن باقلاهم طبعا بعد سنين طويل من وضع المرأة العربية بين المحرمات اساسا

ح قول اللهم زد وبارك بهؤلاء الكاتبات

موضوع جميل واختيار مميز

واهلا بعودتك يا هارون :p

ارق التحايا

جنرالـــك

shalimar said...

لا شك انه موضوع دسم وفيه الكثييير من الزخم النسوي في التعبير عن الحالات الانثوية واحسايس المراة بالاشياء من حولها


ولكن متى يتم الاعتراف بنا كموجودين في هذه المجتمعات ؟

والمراة العربية جريئة من زمان ولا ينقصها شيئ سوى ال 5000 حاجز الي بتواجهها بالحياة
وأولهم ( الذكوووووووووووووور ) الله يقطعهم عن وجه الخليقة )


سلام يا ابدااااااااااااااع

Anonymous said...

صباح الجرأة
اية يا بنتي الكلام اللي هي كتباة دا اصلا دانا اتكسفت من اللي حط صباعة و لحس العسل ولا مش عرفة عمل في اية
بصي يا قمر
الحرية مش في خدش الحياء و دا من وجهة نظري اللي جايز تكون متخلفة
بس انا لم اتكلم عن العلاقة الجنسية خارج الاطار التعليمي اية الهدف من كدة هل هو الاثارة الجنسية ام احضار الشهوة او الهيجان بالمعني العام
اعتقد لو دا الهدف ف الافلام الجنسية اسهل كتير و في ويب عليهم افلام مجانية لغاية نص ساعة
اعتقد ان الجرأة بجد انها يكون ليها دور في الحياة و قوة في الشخصية و الارادة و النجاح بصفة عامة في الحالة دي بس ممكن تكون المرأة قائدة علي المجتمع الذكوري و برضة بقول ان دي وجهة نظري اللي كتير مش هيقبالوها
تحياتي يا جسوري

حاير المجهول said...

كفتني المؤونة الأخت سالي..
ما معنى هذه الجرأة وما الفائدة منها ؟!
لا أجد لها تفسيرا سوى العبث نعم العبث !
لست ضد الحرية لكن ما يجب أن توضع النقاط على الحروف ما هي الحرية؟ هل هي مطلقة أم مقيدة؟ وهل الفكرة هي مس الثالوث المحرم في مجتمعاتنا سواء كان ذلك بهدف أو بغير هدف (عبث)!

مثلية فقط said...

عزيزتي جسور

شكرا كثير على المعلومات الغنية

أعتقد بأن الجنس أصبح موضوعا عاما يمكن مناقشته بصراحة عبر الأدب

يمكن العرب ما تعودو انو المرأة تحكي بأي شي لذلك كان صدمة بالنسبة لهذا المجتمع عندما كتبت عن الجنس

شكرا مرة اخرى

سمـــــــــا said...

جسوووور القمر

ايه الموضوع الجامد دا ؟؟ بس تخيلى انا اول ما قريت اول سطر وهى بتقول اصل اليه مبللة فتخيلت انه من المطر وبعدين قالت فيضع اصبعه بين ساقى يتفقد العسل فانا قعدت اقول وايه العلاقة بين ان هى مبلولة من المطر وانه يحط صباعه ؟؟

وبعدين قلت اوووووه انا اللى غبية ومش فاهمة اصل البلل هههههههه

تصورى انا مقريتش ولا رواية من اللى قلتى عليهم بس فيه منهم سمعت عنه فهبقى اعسعس كده واشوف اليه الموضوع الكبير اللى خدش حيائى دا ههههههه

سلام يا احلى جسور

جسور سرية said...

صباح الخير يا احلي جنرال في الدنيا
و لو عندك الدنيا ليل برضو نقول مساء الفل و الياسمين علي اجمل ملاك حارس
:)


و الله يا سيتي انا من زمان باقول انو تحرر المرأة يبدأ من تحرر قلمها و بما ان الادب النسائي بدأ كظاهرة غريبة في الاول الا انه انتشر انتشر بشكل ملحوظ فانا متفائلة جدا في موضوع تطور و نهضة المرأة بشكل عام و في مجال ابداعها الادبي بشكل خاص

منورة يا ايها الجنرال القمر

سبحان الله اول اشوف جنرال و يكون قمر يا ناس ههههههههههه

جسور سرية said...

العزيزة شاليمار
منوراني و الله يا جميل
و انا كامرأة من هذا الشرق احس بالثورة الي تمور في صدرك و اقدرها تماما الا انا الحواجز التي تقف في وجه المرأة ليس الرجال بشكل عام انما المتخلفون منهم الذين مازالوا يعيشون بعقلية قصور الجواري و الحريم
و الحمد لله المرأة العربية بدأت مسيرة نهضتها و معا نشد من ازرها و نقول الي الامام بلا رجعة !!!

تحياتي ليكي يا جميل

جسور سرية said...

صباح الجرأة والنقد لاحلي سالي
:)
يا عزيزتي رغم اختلافي مع وجهة نظرك الا انني اقول ان خدش الحياة ده خيط رفيع ممكن اي حد يلعب عليه.....يعني مثلا الي ممكن يخدش حياء سالي في مصر ممكن ما يخدش حياء جسور في السودان او فلانة من العراق او من تونس مثلا و هكذا
ده من ناحية اما من ناحية ثانية فالادب و الابداع هم وسائل للتعبير و من ثم للتعليم كذلك فبنفس المستوي الي ممكن حياءك ما يتخدش لان في استاذ علوم بيدرسك عن الجنس في المدرسة او الجامعة فيجب الا يخدش حياءك اي ابداع ادبي كذلك
ما اود قوله انو نحن الخلفية الذهنية بتاعتنا و التربية المغلقة و التي تري في الموضوعات الجنسية تابوهات محرم الحديث عنها بالذات للمرأة هي السبب في انحرافاتنا النفسية و الوجدانية!!!

ببساطة شديدة مثلا منظر وجه امرأة في مدينة سعودية او ايرانية ممكن يخدش حياء اي رجل اما امرأة تسير في شوارع نيويورك او باريس او حتي القاهرة ممكن يكون عادي بالعكس ده الراجل حيقول الحمد لله انها لابسة هدوم علي الاقل ههههههههههههههههه
و انتي اكتر حد مجرب الموضوع ده يا سالي لانك عايشة برة و لا انا غلطانة؟
:)

جسور سرية said...

الاخ ابن بي
يقول الامام الشافعي "رأي صواب يحتمل الخطأ،ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب"
و من هذا المبدأ احترم رأيك الا انني اختلف معه
و لا اري هناك اي نوع من العبث في الكتابة عن موضوعات نعيشها كل يوم الا ان حالة الشيزوفرينا الاخلاقية التي نعيشها بشكل دائم تجعلنا نولول و نصرخ و نمقت الحرية التي اتت بها الي صفحات كتبنا !!!

لا يمكن لامة تود النهوض ان تكمم افواه المبدعين او ان تضع خطوط حمراء بدعوي خدش الحياء
ثم ما هيا مقاييس خدش الحياء هذه......هي مجرد خطوط وهمية نضعها في عقولنا نتيجة لثقافة و وعي جمعي قائم علي تراكمات و هواجس كثيرة عن المرأة بوصفها كائن الجنس الشيطاني و لن تقوم لهذه الامة قائمة مالم نكسر هذه الحلقة المظلمة حول المرأة العربية
الادب يبقي ادب و هو مجال مفتوح للابداع و الخيال و لانه كذلك فلا مجال لمحاكمته بقوانين الواقع !!!

جسور سرية said...

عزيزتي مثلية فقط اهلا بالطلة الجميلة
معك حق المجتمع تعود علي المرأة الصامتة المطيعة التي لا تكتب اساسا فلما كتبت كتبت عن الجنس ....يا للهول لا عييييييب تستاهل الضرب و القتل كمان ماهي خدشت حياء الامة جمعاء
:)

جسور سرية said...

اهليييييييين بسما القمر
ايه ده انا كده البلوج بتاعي كده يغتر و يقول مش حاكتب بوست جديد علي حيطاني الا لما سما تجي تفتتح و تقص الشريط كمان ههههههههههه
لا عسعسي براحتك يا جميل بس خلي بالك تسيبي حياءك في البيت لاحسن انا عارفاه رقيق و ممكن يجرالو حاجة هههههههههههههه

علي فكرة طلبك علم و ينفذ فورا ....يا سلااااام هو نحن عندنا كم سما في الدنيا دي!!

منوراني دائما يا قمر

سمـــــــــا said...

جسووورى القمر

يا جميل دا انا افتح واقص واخلع كمان بس اوعو حد من الحريم يكون قالع راسه علشان الحياء انتى عارفة هههههههه

واللا حياء ايه بقى بعد " وضع اصبعه دى " هههههههههههه

ميرسى يا قمرررررى وربنا يخليكى ليا

nagdi said...

hi,
i would like to say that we ( arbs ) dont enjoy a lot of this lif e( wich gave us the God) , and if women write and we read then we can understand and enjoy the life which is very hony
and sweet
nagdi

Unknown said...

ما قرأت غير رواية بنات الرياض
اوووووووف ما أحلاها ... يتجنن
الله يسلم اللي كتبتها

وثانكس إلك عالموضوع رح الطش اسم الكتب واقرأ اللي له دخل بالمثلية
:)
تحياتي يا مبدع

Happy Hope said...

جسور النقد والأدب

ازيك يا جميل
انتي كمان وحشاني جدا

بقالي فترة معلقتش هنا في المدونة كانت لنا صولات و جولات
بس معلش التقصير من عندي انا

موضوعاتك دسمة كالعادة
بس تعرفي يا صديقتي
احساس المرأة ووصفها غير الرجل و مختلف تماما

و اعتقد ان الاحساس ده هو اللي قدر يتميز و يتفوق على الرجل

تعرفي .. انتي كمان ممكن تنضمي لهذه المسيرة الأدبية و مين عارف ممكن بكرا نشوف كتاب ليكي منور عالم الادب النسائي الجرئ و الهادف

تحياتي

Anonymous said...

حبيبي جوجو
اعتقد انتي صح و فعلا اذا كنت قريت الكلام دا بالاجنبي كنت عادي مش هحس باي حاجة يمكن عشان متعودة ان اللغة العربية النطق بيها في مواقف معينة بيكون عيب
تصوري يا يويو انا من فترة اتفرجت علي فيلم القارئ اكيت وينسلت الفيلم اصلا كلة عبارة عن واحد و وحدة عريانين طول الفيلم و نايمين مع بعض بس ماحستش بخجل خالص ولا حتي اي نوع من الاثارة الجنسية يمكن كان اهتمامي اكتر بالحبكة الدرامية و الموسيقي و التصوير اكتر
انتي صح يا جميل وانا معاكي في الرأي
:)
صباحك فل

جسور سرية said...

احم احم كل الحريم تدخل جوة و تحط طرحة في راسها سما باشا حينور نا النهاردة
:) ههههههههه
و الله منوراني دائما يا جميل

جسور سرية said...

الاخ نجدي
تسلم علي كريم المرور هنا
معك حق نحن لا نستمتع بحياتنا ابدا ....نساء و رجالا مع ان الحياة جمييييييييلة بس نقول ايه علي رأي الشاعر "والذي نفسه بغير جمال....لا يرى في الوجود شيئا جميلا"

جسور سرية said...

العزيزة روان تسلمي علي جميل علي المرور
و خدي راحتك و اقرئ الي انتي عايزاه اعتبري المكتبة مكتبتك
:)

نورك غطي علي المدونة يا قمر ابقي زوريني علي طول يا جميل

جسور سرية said...

العزيزة هابي
الجميلة المختفية الي مخلياني مشتاقة ليها و لطلتها الجميلة زيها ... ازيك يا قمر :)

شوفي هو تعبير الرجل عن المرأة كمان له مذاقه الخاص بس الادب النسائي دائما ذو نكهة خاصة

جسور سرية said...

سالي باشا
لله يخليكي يا قمر

هو ده الكلام الي انا باقوله اننا لما ننزع الرواية من سياقها الادبي و نحولها لمجرد حديث في الجنس المحرم بتفقد معناها ....لكن لما نتعامل معاها كنص ادبي نحاكمه بمعطيات الابداع و الحبكة الدرامية بنقدر نتذوقه و نستمتع بيه مهما كانت اللغة جريئة و جارحة


تشكري علي المرورو مرة تانية يا قمر

soly88 said...

جسور العزيزه
اهلا بك فى موضوعات تهمنا جميعا
كنت متأكدا ان هذا العقل المميز لنا جميعا وليس لنوع معين أو لمناجاة انسان
ولنعد الى موضوعك
هل تعرف مسز تاتشر او مستشارة المانيا اوهيلارى شيئا عن هذا العسل
فلنتجه الى اعلى قليلا ...الى العقل رجلا كان او أمرأه
بدلا من ان نأسر أنفسنا فيما بين الساقين

جسور سرية said...

العزيز سولي
الكتابة ابداع حر لا نستيطع تقيدها بنوع او نمط معين من انماط التعبير

انا ما زلت اقول ان الكتابة هي الفعل الابداعي الوحيد الذي لديه القدرة لتغير هذا العالم و ان عالما جميلا من اجل النساء حتما سيكون جميلا ايضا من اجل الرجال فلنجتهد معا لخلق مثل هذا العالم عبر الكتابة او غيرها !!!

rashida711 said...

مساء الخير
غريبة انى اول مرة ازور البلوج ومشفتوش قبل كده
ألوانه جميلة وشكله يفتح النفس
وحلو عنوانه واغلب مواضيعه
شكلي سأضعه في المفضلة
استمري..
واغلب الكتب دي قريتها بس احلام مستغانمي لا تستحق ان تكون في القائمة
شغلها دمه تقيل